ليفرح آدم بكَ يا طفل المغارة، لأنّك أنتَ هو مفتاح ذلك الفردوس
مار أفرام السّرياني – أناشيد الميلاد 6: 4
إبحث في الموقع

تساعيّة الميلاد: اليوم السّابع
قد يهمّكم التالي
إلى أين نجعل أيّامنا تمضي فينا؟!
31 ديسمبر 2024
البُشرى السارّة: الله صارَ إنسانًا مِثلنا واسمُهُ يسوع!
21 ديسمبر 2023
