المزامير مع يسوع

“لِماذا تَكُفُّ يَدَكَ وَتَبقى مُحتَضِناً لِيَمينِكَ؟“

موقع Allah Mahabba

المزامير مع يسوع

”لِماذا تَكُفُّ يَدَكَ وَتَبقى مُحتَضِناً لِيَمينِكَ؟ “(مز 74: 11)

  • صَمتُ اللهِ يَجعَلُ الإِنسانَ في حالَةِ بَحثٍ دائِم، لِيَبْلُغَ الجَوابَ.
  • يَحتَرِمُ اللهُ حُرِّيَّتَكَ لِتَحتَرِمْها أَنتَ أَيضًا فَتَختارَهُ، عِندَها تَجِدهُ.
  • قالَ الرَّبّ يَسوع: “أَتُراهُ إِذا أَتى ابنُ الإِنسان، أَيَجِدُ إِيماناً…”.

يُدهِشُني سِرُّ تَدبيرِكَ لِحَياتي وَلِحَياةِ النَّاسِ مِنْ حَولي،

فَما إِن أَشعُر بِقُربِكَ لِأَعودَ وَأَجِدَكَ تَغَرَّبْتَ عَنِّي، فَأَحارُ بِأَمري.

أُريدُ يَدَكَ لِأُمسِكَها كَما الطِّفلُ، وَطَيفَكَ لِأَركُضَ وَراءَكَ يَا إِلَهي.

أُريدُ يَدَكَ لِتَشُدَّ عَلى يَدي فَأَتَشَدَّدَ وَأَتَقَوَّى، لِأَنتَصِرَ عَلى تَجارِبي.

أُريدُ أَن تَعمَلَ دائِمًا في حَياتي بِحُرِّيَّتي وَمِن دونها لِأَنَّكَ خَيريَ الأَسمى.

أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ الحِكمَة عِندَما أَشعُرُ بِغِيابِكَ.

تابعوا قناتنا

https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg

شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!