موقع Allah Mahabba
”فَإِنَّكَ يا اللهُ سَمِعتَ نُذوري أَعطَيتَ خائِفي اسمِكَ ميراثًا“ (مز 61: 6)
- نَذرُ الإِنسانِ للهِ يَعني الأَمانَة لَهُ بِإِعلانِ مَقصَدٍ وَفِعلٍ وَعَمَل.
- عِندَما تَنذُرُ للهِ نَذرًا لا تَضَع شروطًا، إِنَّما فَليَكُن فِعلَ حُبّ.
- في المـَعمودِيَّة قَبِلَ وَأَعلَنَ يَسوعُ التِزامَهُ أَن يَكونَ مَرضاةُ الله.
لِأَنَّكَ أَنتَ الَّذي تُحييني، أَنذُرُ لَكَ حَياتي، بَعدَما نَذَرتَ حَياتَكَ لي.
لِأَنَّكَ أَنتَ الَّذي كَشَفتَ مَحَبَّتَكَ لي بِتَجَسُّدِكَ، وَعِمادِكَ وَمَوتِكَ،
فَلتَكُن حَياتي بِرُمَّتِها، جَوابَ حُبٍّ وَشُكرٍ وَامتِنانٍ عَمَّا فَعَلتَهُ لي.
بَعدَ أَن أَعطَيتَني ذاتَكَ وَكُلَّ كُنوزِكَ دَعوَتني أَيضًا لِأَدخُلَ ميراثَك،
فَيا يَسوعُ الحَبيب ثَبِّتني بِالأَمانَةِ لَكَ حَتَّى أُبادِلَكَ الحُبَّ بِالحُبِّ.
أَعطِني يَا رَبُّ نِعمَةَ عَيشِ النُّذورِ بِإِيمانٍ وَأَمانَةٍ وَمَجَّانِيَّة.
تابعوا قناتنا
https://www.youtube.com/AllahMahabbaorg
شكراً لزيارة موقعنا. ندعوك لمشاركة هذه المقالة مع أصدقائك ومتابعة “الله محبّة” على مواقع التواصل الإجتماعي على فيسبوك وانستغرام ويوتيوب وتويتر. نسأل الله أن يضع سلامه في قلبك أينما حللت ومهما فعلت وخاصّة في لحظات الخوف والألم والصعاب. ليباركك الربّ ويحفظك، ليضئ بوجهه عليك ويرحمك وليمنحك السّلام!
