ليفرح آدم بكَ يا طفل المغارة، لأنّك أنتَ هو مفتاح ذلك الفردوس
مار أفرام السّرياني – أناشيد الميلاد 6: 4
إبحث في الموقع
تساعيّة الميلاد: اليوم السّابع
قد يهمّكم التالي
حاجِزُ الخوف وَقُوَّةُ اسمِ يَسوع نِعمَةٌ تُعِدُّنا للميلاد!
18 ديسمبر 2025
إلى أين نجعل أيّامنا تمضي فينا؟!
31 ديسمبر 2024




